أنت الان تتصفح قسم :
قراءات
مرساة: رمية زهر
يشير الطّبيب النّفسيّ “باري شفارترز” إلى هذا السّلوك الخاصّ ويدعوه “مفارقة الاختيار”: نحن نقدّر الاختيار ونريده بشدّة رغم حقيقة أن كثيرا من الاختيارات…
«حين تغيرنا عتبات البيوت»… جماليات المقالة القصصية
بإمكاني كقارئة تقسيم المقالات إلى 3 أجزاء سردية موازية لتلك المعلنة في الكتاب، وهي أولاً «سرديات المكان والزمان»، وثانياً «سرديات السيرة والسيرة…
دروس لؤي عبد الإله
إن البيئات في جميع المناطق التي استعمرها العثمانيون صارت متشابهة وكأنها من نسيج واحد، مع ترقيعات قليلة وألوان متباينة، فالناس يعيشون ويموتون على دين…
«جاذبية الصفر»… توظّيف التاريخ والميثولوجيا في سرد الخراب
يُسجَّل للكاتب تميّزه باستخدام تقنيات السرد الحديث، من استرجاع واستباق وقطع وحوار ومونولوج وتقارير إخبارية ووثائق وغيرها، وقد وظّفها توظيفاً متقناً،…
براعة التجريب في ‘جاذبية الصفر’ للكاتب العراقي المقيم…
كانت الحقيبة التي فتحها الراوي الأول (الخارجي) بدافع الفضول أشبه بمصباح سحري تقافزت من فوهته الشخصيات والأحداث والأزمنة والأمكنة بشكل غرائبي لتدور في…
جاذبية الصفر” للؤي عبد الإله ملمح أسطوري في ملحمة عراقية
على رغم أن الحرب والاغتراب يلعبان دور الخيط الذي يشد فصول الرواية بقوة إلا أنها عبارة عن 28 طبقاً يتنوع محتواها وأسلوب صياغتها وطريقة سردها وإيقاعها…
عتبات البيوت
لؤي عبد الإله، أمضى ثلاثين عاماً يكتب هذه المقالات، متأمّلاً ومراجِعاَ ومتذوّقاً ومحاكِماً وشاهداً، لنكون معه بين دِنانٍ طافحة بنبيذ معتّق، يدهشنا أنه…
حوارية النفس والقص :«لعبة الأقنعة» للؤي عبدالإله
اشتغلت مجموعة القاص والروائي العراقي لؤي عبد الإله، وعنوانها «لعبة الأقنعة» على الفجوات البينيّة لتلك الزوايا المنفرجة بين القصّ والنفس؛ فالمجموعة…